المنبر الاعلامي الحر

فيما وعد قائد الثورة بالمفاجئات.. الصناعات العسكرية اليمنية (البداية والتطوير)

يمني برس - تقرير

فيما وعد قائد الثورة بالمفاجئات.. الصناعات العسكرية اليمنية (البداية والتطوير)

أكد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي أن العدوان الذي يدار من أمريكا وبريطانيا وإسرائيل وينفذ عبر ادواتهم السعودية والإمارات.. تجاوز كل الخطوط الحمراء وانتهكوا كل الأعراف والقوانين في عدوانهم على اليمنيين.

وأمام هذا التجاوز كان قرار اليمنيين في خيار المواجهة صحيحًا وحكيمًا بكل الاعتبارات الإنسانية والقومية والدينية ، مبيناً أنسجية الشعب اليمني في رفض العبودية اكتسبها من دينه وفطرته وإنسانيته وتاريخه وعاداته على عكس المرتزقة الذين وصفهم بـ”الحثالة” كونهم آثروا الخيانة واتجهوا لنصرة قوى العدوان .

ونوه قائد الثورة ، في خطابه الهام بمناسبة مرور أربعة أعوام الى أن خيار المقاومة والتصدي للعدوان والاحتلال مثل خيارا وطنياً ودينياً .

وأكد ان العمل في العام الخامس سيتركز على تعزيز الصمود والثبات وتعزيز كل ما يساهم في فاعلية المواجهة ، متوعداً الأعداء بأنهم سيندمون بعد أن يلمسوا أن اليمن اضحى منتجًا للقدرات العسكرية .

واوضح أن اليمن ستتبوأ مكانًا مهمًا على مستوى التصنيع العسكري، لا سيما وأن اليمن باتت تمتلك تقنيات مهمة على مستوى التصنيع العسكري لا تمتلكها السعودية والإمارات.

واعلن قائد الثورة أن العام الخامس هو عام تطوير القدرات العسكرية، كما سيكون عامًا متميزًا بالمزيد من الانتصارات، وتحصين الساحة الداخلية .

“أسلحة الردع اليمنية”

مع بداية العدوان والحصار سعى العقل اليمني إلى أن يتحرر من التبعية وعدم اللجوء للآخر لمنحه الأسلحة التي يدافع بها عن نفسه، ونظراً للحاجة الملحة فقد اتجه المهندس العسكري اليمني إلى صناعة أسلحته بنفسه بدءاً بالمقذوفات الصغيرة ومن ثم تطوير الصواريخ التي كانت مخزنة في المعسكرات إلى أن وصل إلى صناعة الصواريخ المحلية وتطويرها تدريجياً حتى باتت الصواريخ الباليستية اليمنية الصنع قادرة على ضرب أهداف بعيدة المدى وتشكل تهديداً للأمن القومي والاقتصادي للدول التي تشن حرباً على اليمن، ما يعني أن اليمن باتت تمتلك أسلحة ردع استراتيجية وفق ما ذكره السيد عبدالملك الحوثي في خطابه الاخير.

واعلن التصنيعِ العسكري اليمني في مطلع يونيو من العام 2015م عن منظومة صواريخ محلية الصنع من نوع (زلزال) تلتها انواع اخرى من الصواريخ.

واليكم ابرز المنظومات الصاروخية البرية والبحرية التي استطاعت ” الادمغة اليمنية” من انتاجها رغم حوزتها على منظومات صاروخية روسية وكورية الصنع.

منظومة صواريخ من طراز “الصرخة”

صاروخ “الصرخة”، يبلغ مداه 17 كم، ويحمل رأساً وزنه 15 كغم، وطوله 2,4 م، ويحمل صاعقا أماميا، وآخر خلفيا يمكن تفجيره عن بُعد.

منظومة صواريخ “النجم الثاقب” 1-2

 

تطلق من على منصات صواريخ افرادية وثلاثية، متحركة وثابتة، ويبلغ مدى “النجم الثاقب1” 45 كيلومتر، وهو مزود براس متفجر يبلغ وزنه 50 كلغ من المواد الشديدة الانفجار، ويمكنه الحاق خسائر كبيرة في الدشم والتحصينات.

اما “النجم الثاقب 2” فيصل مداه الى75 كيلومتر وهو مزود براس متفجر وزنه 75 كلغ من المواد شديدة الانفجار.

منظومة صواريخ الزلزال 1

منظومة ” صواريخ زلزال ” من انتاج قسم التصنيع الحربي اليمني ، وتعد من المنظومات التكنولوجية الأكثر تطورا فائقة الدقة والتصويب وذات قدرات هائلة في تدمير أهداف العدو وبمساحات كبيرة.

من الأرشيف: صاروخ من طراز زلزال2

وتمتلك هذه المنظومة الصاروخية قوة تدميرية هائلة على مستوى الأهداف قريبة المدى، ولديها حساسية عالية وتمتاز بسرعة الانفجار بمجرد ملامستها الهدف ، وتطلق المنظومة من منصة إفرادية ثلاثية الفوهات، وتتحكم فيه قاعدة إطلاق تعمل إلكترونياً ، كما تتميز هذه المنظومة بقدرتها على إصابة الأهداف بدقة عالية على مدى 3 كليومترات حيث تحمل رأسا متفجرا زنته أكبر من منظومات الصواريخ السابقة.

منظومة صواريخ الزلزال 2:

منظومة صواريخ زلزال-الجيل الثاني، ويتميز بخصائص جديدة، من حيث القوة والدقة في إصابة الهدف، إذ تحمل مواد شديدة الانفجار، وتتميز بالدقة العالية في إصابة الأهداف المرصودة.

ويبلغ طول الصاروخ مترين ونصف، ووزنه 350 كلغ، فيما يبلغ طول الرأس الحربي 90 سم، ووزن الرأس 140 كلغ ، كما يبلغ مداها 15 كيلومتراً.

منظومة صواريخ الزلزال 3:

يعتبر الجيل الثالث من صاروخ زلزال، وهو من عيار 650 ملیمتر ويصل مداه إلى 65 كيلومتر، ويبلغ وزن الرأس المتفجر نصف طن من المواد المتفجرة، طوله 6 امتار وعدد شظاياه يبلغ 10000 شظية.

منظومة صواريخ قاهر إم

يبلغ مداه 400 كيلو ويحمل رأس حربي يزن 350 كيلوغرام يتميز عن غيره من الصواريخ بدقة الاصابة العالية حيث تصل دقة الاصابة من 5 الى 10 عشره امتار وقد تم عمل تجارب عديدة حتى وصل لهذا المستوى.

منظومة صواريخ قاهر1

و صاروخ قاهر1 هو صاروخ معدل عن صواريخ سام2 الروسية، وقد جرى تطويره ليصبح صاروخ ارض-ارض. وبموجب التطوير أصبح الصاروخ باليستيا يعمل على مرحلتين بالوقود السائل والصلب حيث يبلغ طوله 11 مترا ويزن 2 طن فيما يصل مداه بعد التعديل الى 500 كيلومترا كما يزن رأس الصاروخ 200 كيلوغرام ويحمل نحو 8000 شظية.

منظومة صواريخ صمود

منظومة صواريخ جديدة دخلت إلى نطاق الخدمة تحمل اسم “الصمود”، وهي صواريخ غير باليستية وتبلغ مداها 38 كلم.

ويبلغ طول صاروخ “صمود” أربعة أمتار وقطره 555 ملم، ووزن الرأس الحربي 300 كيلو جرام والوزن الكلي للصاروخ طن، كما يبلغ مدى الصاروخ 38 كيلو متر وعدد الشظايا عشرة آلاف شظية.

منظومة صواريخ “بركان 1”

بركان-1″ صاروخ باليستي نوع سكود جرى تحديثه وتعديله لزيادة مداه إلى أبعد من 800 كيلو متر، وبرأس حربي مصمم لقصف القواعد العسكرية الضخمة، أي أن الصاروخ يصل إلى مشارف العاصمة السعودية الرياض.

ويحمل الصاروخ رأساً حربياً يزن نصف طن بقدرة تدميرية شديدة الانفجار، ويبلغ طول الصاروخ 12,5 متر، وقطر 88 سم، ويزن 8 طن.

منظومة صواريخ بركان 2

صاروخ بركان 2 صاروخ باليستي بعيد المدى مطور من صاروخ بركان 1 المطور بدوره من صاروخ سكود.

كما تم الاعلان عن منظومة صواريخ بدر بأنواعه المختلفة

منظومات بحرية

منظومة صواريخ المندب:

تعد هذه المنظومة من ابرز الانجازات التي استطاعت الخبرات المحلية اليمنية من صناعتها، حيث تمتاز بدقتها العالية في إصابة الهدف ومزودة بتقنية لن تستطيع سفن العدو العسكرية من فك شفراتها.

ورش التصنيع العسكري

وكانت دائرة التصنيع العسكري التابعة للجيش واللجان إزاحت خلال الاعوام الماضية الستار عن أسلحة جديدة محلية الصنع منها ما دخل الى الخدمة العسكرية لمواجهة العدوان الأمريكي السعودي على اليمن ومنها ما يتم التحضير لدخولها ومفاجئة العدو بها.

واظهرت زيارة الرئيس الشهيد صالح الصماد، قبل ايام من استشهاده الى الورش التابعة لدائرة التصنيع العسكري، سلاح المدفعية الجديد بأعيرته المختلفة والذي يعد من إحدى الصناعات العسكرية اليمنية المحلية.

كما أطلع على ورش تصنيع الطائرات المسيرة اليمنية (بلا طيار)، بالإضافة إلى ورش لصناعة الألغام المضادة للدروع والأفراد بجميع أنواعها.

ووزع الإعلام الحربي مشاهد لعدة عيارات من مدافع “رجوم” محلية الصنع، منها “هاوان رجوم عيار 120مم”، و”هاوان رجوم عيار 60 مم” بالإضافة إلى “عيار 82 مم”

هذا الى جانب ورش إنتاج الذخائر والأسلحة التي تحتاجها قوات الجيش اليمني واللجان الشعبية في مختلف الجبهات ومحاور القتال.

وفي أكتوبر من العام 2018 كشفت وحدة التصنيع العسكري عن ألغام بحرية محلية الصنع نوع “مرصاد”، فيما عرض الإعلام الحربي لأول مرة مشاهد لعمليات رصد واستهداف لبوارج تابعة للعدوان السعودي الأمريكي قبالة السواحل اليمنية وفي ميناء المخا.

وعرض الفيلم الوثائقي “البحر المسجور” الذي انتجه الإعلام الحربي وتم عرضه على شاشة المسيرة ، مشاهد لأول مره لتصنيع وحدات التصنيع العسكري ألغام بحرية نوع “مرصاد”.

وكشف الفيلم عن إدخال القوة البحرية لعدد من المنظومات الصاروخية البحرية المتطورة التي قامت بتصنيعها وتطويرها خبرات وكفاءات يمنية بحته، لم يُعلن عنها حتى الأن، وذلك إلى جانب منظومة “مندب1” البحرية التي تم الكشف عنها في وقت سابق.

كما كشف الفيلم عن تمكن القوات البحرية اليمنية في وقت وجيز وبإمكانات وخبرات يمنية من انشاء مجمعات للتطوير والتصنيع والبحوث العسكرية.

وعرض الفيلم مشاهد لاستهداف سفينة الإنزال الإماراتية سويفت التي دمرتها القوات البحرية اليمنية في التاريخ الأول من أكتوبر2016.

وتظهر المشاهد التي تم عرضها لأول مره قيام القوات البحرية والدفاع الساحلي بالاشتباك بشكل مباشر مع بقايا طاقم البارجة الإماراتية لأكثر من ثلاث ساعات بعد استهدافها بصاروخ مناسب.

وعرض الفيلم صورا لسفن حربية وكذلك ثلاث كاسحات ألغام منها كاسحة تسمى “القانصة” تم تدميرها واخراجها عن الخدمة، كما تظهر الصور كاسحة الألغام “القانصة” وهي تغرق عقب الهجوم عليها.

واستعرض الفيلم عددا من العمليات التي نفذتها القوات البحرية والدفاع الساحلي قبالة السواحل اليمنية وفي ميناء المخاء والتي جاءت ردا على مجازر العدوان بحق الشعب اليمني منذ مارس 2015.

سلاح القناصة

وفي اغسطس من العام 2017م كشفت دائرة التصنيع العسكري بوزارة الدفاع اليمنية عن وحدة تصنيع وتطوير القناصات متعددة المدى والوظائف والمهام بأياد وخبرات يمنية خالصة.

وقالت الدائرة إنه جرى تصنيع سبع قناصات هي: قاصم، خاطف، اشتر، حاسم، ذوالفقار1 وذو الفقار2، سرمد، والثامنة تم تعديلها وهي صارم.

وأضافت: “تأتي هذه الباكورة من أعمال التصنيع في مجال القناصات كواحدة من الأعمال والمهام العسكرية التصنيعية المميزة التي يعلن عنها التصنيع العسكري بالوصول إلى درة الاكتفاء الذاتي والقدرة مستقبلا على التصنيع التجاري لقناصات ذات مواصفات خاصة أخرى بعون الله وحوله وقوته.”

واليكم خلاصة سلاح القناصة المصنعة محلياً ومواصفاتها

1-قناصة قاصم بعيار 20 ملم مضادة للدروع بمدى قاتل يصل إلى خمسة آلاف متر يعطيها ميزة الدفاع الجوي المنخفض وبوزن إجمالي 25 كجم وآلية عمل كهربائية وطول 2320 ملم.

2-قناصة خاطف المضادة للآليات والأفراد بعيار 12.7 كواحدة من القناصات التكتيكية وبمدى يصل إلى ألف و500 متر ووزن لا يتجاوز 14 كجم وآلية عمل ميكانيكية وبطول 1600 ملم مما يجعلها حر الحركة وسهلة التمويه والاخفاء وتعدد مراكز ونقاط التموضع في مخلتف الظروف والبيئات.

3-قناصة أشتر من القناصات التكتيكية بعيار 14.5 استخدام فردي مضاد للدروع وبمدى قاتل يصل ثلاثة آلاف متر ويمكن توظيفها كدفاع جوي منخفض وتمتاز بوزن متوسط لا يتجاوز 28 كجم وتعمل بطرية مكانيكية وبطول لا يتجاوز 2120 ملم.

4- قناصة حاسم بعيار 20 ملم استخدام ومضادة للدروع وبمدى قاتل يصل إلى ألفين و500 متر وتقوم بمهام الدفاع الجوي المنخفض بمهارة عالية وبوزن متوسط السلاح 28 كجم وتعمل بآلية كهربائية وبطول لا يتجاوز 2240 ملم.

5- قناصة ذو الفقار2 بعيار 23 ملم مضادة للدروع والتحصينات الخرسانية كواحدة من الانجازات الهامة للتصنيع الحربي في هذا المجال وفي ظل الاحتياج المتزايد لمثل هذا الأداء وتنفيذ أعمال قتالية وتكتيكية هامة وبمى قاتل يصل إلى أربعة آلاف متر وتستخدم أيضا كدفاع وي منخفض ودقيق التصويب وبوزن إجمالي 62 كجم وآلية عمل ميكايكية وبطول كلي 2470 كلم.

6- قناصة سرمد استخدام فردي مضادة للدروع والتحصينات والآليات العسكرية المتنوعة بعيار 50 ملم وبمدى قاتل ألف و250 متر وبوزن إجمالي 13 كجم وآلية عمل ميكانيكية وبطول لا يتجاوز 1700 ملم مما يجعلها من أهم القناصات التكتيكية متعددة الاستخدام وفي مختلف الظروف والبيئات مع القدرة على التزود بوظائف إضافية في التصويب والتحميل بذخائر متعددة الأغراض.

7- القناصة ذو الفقار 1 بعيار 23 ملم ضد الدروع وبمدى قاتل يصل إلى ألفين متر وبميزة أنخفاض الوزن الكلي الذي لا يتجاوز 25 كج وآلية عمل ميكانيكية وطول اجمالي 2460 ملم مما يعطيها الكثير من المزايا التكتيكية والوظيفية في ميدان المعركة والاسناد وتحييد المركبات والمدرعات ودك التحصينات.

8- قناصة (صارم) المضادة للأفراد بعيار 8 ملم وبمدى قاتل يصل إلى ألف و600 متر وتتميز بخفة الوزن وسهولة النقل والإخفاء والتمويه حيث يصل وزنها إلى أربعة كجم وتعمل بآلية ميكانيكية ولا يتجاوز طولها 1490 ملم.

طائرات بدون طيار:
قاصف هدهد1 راصد رقيب هي أسماء طائرات يمنية الصنع “بدون طيار” منها ذات مهام استخباريه “استطلاعيه” ومنها ذات مهام قتاليه ”هجوميه”
و كشف بيان لدائرة التصنيع العسكري الاتي :
* إزاحةُ الستار عن أربع طائرات بدون طيار يأتي بعد اختبارها في الميدان
وفيما يلي مواصفات الطائرات :

الطائرة الهجمومية

قاصف ” 1 “

اول طائرات يمنية الصنع.jpg 5

طول البدن 250 سم

طول الجناح 300 سم

زمن التحليق 120 دقيقة

المدى 150 كيلو متر

نوع المحرك محرك بنزين

حمولة الرأس الحربي 30 كيلو جرام

المهام :

1 – مزودة بنظام ذكي لرصد الهدف وتحديده ثم ضربه

2- يتم تجهيزها بعدة أنواع من الرؤوس الحربية حسب المهمة

طائرة الإستطلاع :

هدهد ” 1 “

اول طائرات يمنية الصنع.jpg 2

طول البدن 150 سم

طول الجناح 190 سم

زمن التحليق 90 دقيقة

المدى 30 كيلو متر

المهام :

ـ رصد الأهداف :

ـ تحديد إحداثيات تجمعات العدو وعتاده

الخصائص :

ـ مزودة بأحدث تقنيات التصوير الفوتغرافي

ـ تمتاز بصغر حجمها وصغر المقطع الراداري الأمر الذي يصعب إكتشافها وتتبعها ومحاولة إسقاطها بصواريخ الدفاع الجوي

ـ تتميز بصغر كمية الإشعاع الحراري، الأمر الذي يقلل من إحتمالية إصابتها بالصواريخ الموجهة بالأشعة تحت الحمراء

ـ بصمتها الصوتية قليلة الأمر الذي يصعب سماع أزيزها في جو المعركة

الطائرة الإستطلاعية

رقيب

اول طائرات يمنية الصنع.jpg 3

طول البدن 100 سم

طول الجناح 140 سم

زمن التحليق 90 دقيقة

المدى 15 كيلو متر

المهام :

ـ رصد مباشر للأهداف وميدان المعركة

ـ تحديد إحداثيات تجمعات وعتاد العدو

ـ تصحيح مباشر لنيران المدفعية

خصائص :

ـ مزودة بنظام دقيق للرصد والتعقب بإستخدام الليزر

ـ تستخدم تقنيات التصوير المتعددة ” تصوي نهاري – تصوير حراري ”

ـ تمتاز بسهولة التعامل معها في المناطق الوعرة وترافق كتائب المشاة

الطائرة الإستطلاعية

راصد

اول طائرات يمنية الصنع.jpg 4

طول البدن 100 سم

طول الجناح 220 سم

زمن التحليق 120 دقيقة

المدى 35 كيلو متر

نوع المحرك كهربائي

المهام :

ـ رصد الأهداف

ـ المراقبة اللحظية لميدان المعركة

ـ تصحيح مباشر لإدارة النيران

الخصائص :

ـ مزودة بأحدث تقنيات التصوير الفوتغرافي

ـ مزودة بنظام خاص بالمسح الجغرافي ورسم الخرائط

 

وفي يوليو من العام 2018 كشف الستار عن طراز جديد من جيل الطائرات المسيرة التي يزيد مداها عن 1000 كم.

وقال مصدر في سلاح إنه “أطلق على الطراز الجديد اسم “صماد 3″ تيمنا بالرئيس الشهيد صالح الصماد الذي كان له دور بارز في دعم وتطوير سلاح الجو المسير لليمن”.

و تم “تدشين الطراز الجديد بعملية نوعية تم من خلالها استهداف مطار أبوظبي الدولي بعدة غارات ردا على جرائم الإمارات التي تشارك بدور رئيس في تحالف العدوان على اليمن”.

 

قد يعجبك ايضا
WP Twitter Auto Publish Powered By : XYZScripts.com