ماوراء الحقيقة أهم من الحقيقة ..

يمني برس :
بقلم ألا ستاذ/عمار يحي أبرآ هيم
أن المتامل في الثورة اليمنية منذ بدايتها ليدرك أنها كمثيلتها من الثورات العربية مسير بقدر رباني تحضي بعناية ربانية خاصة فحقائقها قرآنية محفوظة بحفظ الله تعلو بالحق ولا سواه متم الله نورة من خلا لها ولوكره المشركين بصرخة الحق أنطلقه فعانت الويلات حتى وصلت إلى صنعاءأستقرت وحطت رحالها عنوانها محمدي اليمان يماني والحكمة يمانية من أرداها بسوء هلك ومن اقتفاءاثرها من اجل الوصول إلى السلطة غاصت أطماعة في نار الحصبة ورمال المبادرة تحقق أشطر ألا ول من عنوانها بأيمان ألشباب ببذل أرواحهم من أجل قضيتهم حين أمتحنووزلزلوزلزال شديد يوم جمعة ألكرامة يوم أكرم الله وأصطفى من عبادة ألكرماء من ألصادقين وحفظة ألقران فسارت ألثورة بدمائهم موقوفة الملكية منقولة المسار من إيمان الشباب إلى حكمة الله لعل أبرز ملا مح الحكمةألاهية تمثلة في ألا تي
:ـ أبلى أظالمين بضالين قال ألله تعالى (يخا دعون ألله والذين أمنوء ومايخدعون ألا أنفسهم ومايشعرون)صدق أ لله العظيم(وقال رسول(ص) من عان ظلمن سلطهو ألله علية )صدق رسول ألله
: إطالة المدة والتي بدورها فرقت العصبية بين كل الأطراف وكشفت الحقائق وأطراف الوصاية ولعامله وعبادالريال ودولأر وفرقت الكاذبين وجمعت الصادقين
: حادث جامع النهد ين دعوه أصابت صالح ولئصلاح في جمعة الوفاء لتعز عندما بلغة القلوب الحناجر دعاءا لشباب بدعاء الكرب (ربنا إلإمن تكلنا ألا عدويتجهمنا ام الى معارظه ملكتها أمرنا) خروجه نكست كبريئة ومن معه من أنصاره وعودته رحمة نكست كبريء الإصلاح وصبيانه وبقائه رئيس المؤتمر يضمن كشف الحقائق وخروج الجميع (مؤتمر وإصلا ح)
مسيرة الحياة: حلم أبناء الحالمة نواة الثورة انطلقونحوالحلم المنشود واليوم الموعود فعدلهم صالح اخدودقتل من دخله وشهدإت عليهم المعارضة شهادة الزور وودعتهم قبل الوصول فسارواضح بمالايدع مجال لشك أن ألمعارضه تحمي السلطة من ألمعارضه كما فعلة في حرب(94)و حروب صعده
:. حكومة الو فأق ومرشح الو فأق
ابتلى من الله العبادة يثبت لهم سوى الأحزاب وفشل الديمقراطية والتعددية السياسية وخسارة وندم وخذلان كبير لمن اتخذ اليهود أولياء والمضلين من ابناءجلد تنا عضدا مجمل هذه الحقائق التي مرت بها الثورة اليمنية وما اسفرعنها من الأم وويلات تجرعها شعبنا العظيم يضعنا أمام حقيقة واحدة انه لابد من الخروج من هذه الدوامة بلعوده الصادقة إلى كتاب الله وخاتم الأنبياء ومن أراد إن يعرف حقائق الثوراة العربية لاسيما الثورة اليمنية وما ستئول إلية فل يتدبر قول ألله تعالى(يأيها الذين ءامنوالا تتخذوا اليهود النصارى بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله ليهدى القوم الظالمين * فترى الذين في قلوبهم مرض يسارعون فيهم يقولون نخشى أن تصيبنا دائرة فعسى الله أن يأتي بالفتح أو أمر من عنده فيصبحوعلى ما أسرو في أنفسهم نادمين* ويقول الذين امنوا أهولأء الذين أقسموا بالله جهد ايمانهم انهم لمعكم حبطت أعمالهم فأصبحوا خاسرين * يأيها الذين امنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي ألله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل من الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم *وإنما وليكم الله ورسوله والذين ءامنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة ومن يتول الله ورسوله والذين امنوا فإن حزب الله هم الغالبون *) صدق الله العظيم